الثلاثاء، 25 يناير 2011

اسلام نصراني كان مكلفا بمتابعة غرفة الأخ وسام من قبل الكنيسه _اليكم التسجيل المؤثر

كيف تمثَّل الشيطان للكفار في غزوة بدر وهو مصفَّد وهي في رمضان ؟

الرد على قصة الغرانيق

SWF Decompiler Magic 5.2.12170 برنامج احترافي لعمل بطاقات فلاش

من سنن الرسول صلى الله عليه وسلم

الله جل جلاله واحد أم ثلاثة ؟ كتاب الكتروني رائع

زوجات أهل الجنة:

الجمعة، 21 يناير 2011

حكم الورق الملقى على الأرض والذي فيه ذكر الله

يجد مشقة في تتبع وجمع الورق الملقى على الأرض والذي فيه ذكر الله
السؤال :كثيراً ما أجد على الأرض أوراق عن إعلان أو غيره، وكثيراً ما يكون هذا الإعلان به اسم من أسماء الله الحسنى، ويكون ورق كثير جداً مما يحيرني، علماً بأنني لو جمعته لأخذ وقتاً كبيراً. فماذا أفعل؟

الجواب :
الحمد لله
لا يجوز إلقاء الأوراق التي بها ذكر الله تعالى في الأرض ، لما في ذلك من امتهان اسم الله تعالى ، وعدم تعظيمه .



والواجب على المسلم الغيور على دينه المعظم لشعائر ربه تجاه هذا الأمر عدة أمور :


أولا : أن لا يمتهن ورقا فيه ذكر الله ، بأن يلقيه في الأرض أو يجلس عليه ، أو يتخذه سفرة للطعام ، ونحو ذلك .
ثانيا : أن ينصح إخوانه المسلمين بعدم إلقاء أية أوراق تحتوي على ذكر الله .
ثالثا : أن يرفع عن الأرض ما يلقاه من ورق فيه ذكر الله ، أو حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ، ثم يأخذه فيحرقه أو يدفنه في أرض طيبة بعيدا عن طرق الناس ومسالكهم .

ولا يتحتم عليه النظر في كل ورقة ملقاة على الأرض لينظر فيها ، كما لا يتحتم عليه رفع كل ورقة في الأرض بها ذكر الله ، لأن ذلك سيشق عليه كثيراً ، وإنما الواجب عليه من ذلك ما قدر عليه واستطاع فعله دون الوقوع في الحرج والمشقة .



وهذه بعض فتاوى أهل العلم بهذا الخصوص :



قال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله :
" إذا علم أن في هذه الجرائد آيات من القرآن ، أو أسماء من أسماء الله عز وجل ، أو أحاديث من أحاديث النبي صلى الله عليه وسلم فإنه لا يجوز استخدامها في الأكل أو للجلوس عليها أو ما أشبه ذلك ؛ لما في هذا من ابتذال كلام الله وأسمائه وأحاديث النبي صلى الله عليه وسلم وامتهانها " انتهى من "فتاوى نور على الدرب" - لابن عثيمين (13/59) .



وسئلت اللجنة الدائمة للإفتاء :
ما واجب المسلم تجاه القطع والقصاصات الورقية التي بها آيات قرآنية ، ومن أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم الملقاة في الشوارع والطرقات ؟
فأجابت :
" ما رئي فيه آية من كتاب الله من الصحف والأوراق ، وكذلك ما فيه شيء من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم أو شيء من ذكر الله عز وجل أو سنة رسوله صلى الله عليه وسلم ، أو لأسماء الله وصفاته - فإنه يأخذه ويرفعه ، أو يحرقه ، أو يدفنه في أرض طيبة ليست طريقا للناس ، ولا يلقيه في الأرض ؛ لأن ذلك يعد امتهانا لكتاب الله عز وجل

" انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (3 /42) .


وسئلت اللجنة أيضا :
كثيرا ما أشاهد قصاصات من الجرائد والمجلات في الشوارع والطرقات ، وبتصفحها أجد فيها لفظ الجلالة أو آيات قرآنية ، فهل يجب علي عندما أرى تلك الجرائد والمجلات أن أقف وأنا أسير بسيارتي وأجمع تلك القصاصات ؟
فأجابت : " إذا رأيت شيئا من الأوراق المرمية في الشوارع أو غيرها فيه ذكر الله ، أو فيه شيء من القرآن - وجب عليك أخذه ورفعه من موضع الإهانة إلى مكان نزيه مصون أو إحراقه " انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (3 /40) .
وسئلت اللجنة أيضا :
هل أسير في الشارع راكعا لجمع تلك الآيات والسور التي كثر رميها على الأرض في حين أن الناس تسخر مني ؟ فماذا أفعل لإزالة هذا المنكر المنتشر ؟
فأجابت : " أولا : لا يجوز أن يضع المسلم متاعه أو حاجته في أوراق كتب فيها سور وآيات من القرآن الكريم أو الأحاديث النبوية ، ولا أن يلقي ما كتب فيه ذلك في الشوارع والحارات والأماكن القذرة ؛ لما في ذلك من الامتهان وانتهاك حرمة القرآن والأحاديث النبوية وذكر الله .
ثانيا : يكفيك للخروج من الإثم والحرج أن تنصح الناس بعدم استعمال ما ذكر فيما فيه امتهان ، وأن تحذرهم من إلقاء ذلك في سلات القمامة وفي الشوارع والحارات ونحوها ، ولست مكلفا بما فيه حرج عليك من جعل نفسك وقفا على جمع ما تناثر من ذلك في الشوارع ونحوها ، وإنما ترفع من ذلك ما تيسر منه دون مشقة وحرج " انتهى من "فتاوى اللجنة الدائمة" (4 /74-75) .

فالواجب عليك من ذلك ما قدرت عليه وتيسر لك دون ما شق عليك ولم تقدر عليه .
والله أعلم .



الإسلام سؤال وجواب



كلمات البحث

اسلاميات ، برامج ،نصرانيات ,شيعة,بدع,فقه



المصدر: ملتقى السنة

حكم معرفة طبائع الناس وصفاتهم من خلال أبراجهم

ماما الڤاتيكان

الخميس، 13 يناير 2011

شبهات وردود حول إدعاءات تحريف القرآن الكريم..

من الكتاب المقدس:إثبات بطلان عقيدة الفداء وأن المسيح ليس بآخر المرسلين

1)إنجيل متى الإصحاح 21 : 43 من أقوال المسيح عليه السلام : -" إن ملكوت الله ينزع منكم ويعطى لأمة تعمل أثماره "
هذا دليل عل أن المسيح عليه السلام ليس خاتم الأنبياء وبالتالي بطلان الفداء ...


2)إنجيل مرقس الإصحاح 10 : 14 من أقوال المسيح عليه السلام :-" دعوا الأولاد يأتون إلي ولا تمنعوهم لأن لمثل هؤلاء ملكوت الله "
هذا يبطل القول بأن الإنسان يرث خطيئة آدم وحواء منذ مولده إذن ما أهمية الفداء ؟


3)إنجيل لوقا الإصحاح 1 : 47 " وتبتهج روحي بالله مخلصي"
الله يغفر الذنوب فما الداعي لأن يعذب ابنه!


4)إنجيل لوقا الإصحاح 3 : 16 + إنجيل يوحنا الإصحاح 3 : 28 " ولكن يأتي من هو أقوى مني "
تبشير يحيى عليه السلام بقدوم نبي آخر لا تنطبق على المسيح عليه السلام فقد كان معه كما أنها دليل على أن المسيح عليه السلام بشر ونبي وأن رسالته ليست آخر رسالة وبالتالي فإن مهمته ليست فداء الناس ...
http://www.investigate-islam.com/al5las/showthread.php?t=4135

المستشرق اِرْبيْنُيوس_شبهة القرآن لا يعدو أن يكون تقليداً مضحكاً للكتاب المقدس

اِرْبيْنُيوس (992 ـ 1033هـ = 1584 ـ 1624م)

توماس فان إربينيوس Thomas Van Erpenius مستشرق هولندي, يعد مؤسس النهضة الاستشراقية ومنظمها في بلاده. ولد في جوركم (Gorkum) بهولندة وتعلم في ليدن, وساح في انجلترة وفرنسا وألمانيا وإيطاليا. ويقال إنه درس العربية على مصري يلقب بأبي ذقن. وأنشأ في بيته مطبعة عربية صارت أساس المطبعة العربية المعروفة اليوم في ليدن بمطبعة بريل (Brill) وعين أستاذاً للغات الشرقية في جامعة ليدن سنة 1613م, وتوفي بليدن. له كتاب في «قواعد اللغة العربية » وعني بنشر «منتخبات عن شعر الحماسة لأبي تمام » ونشر «تاريخ المسلمين » وهو قسم من تاريخ ابن العميد (الشيخ المكين جرجس ابن العميد) مع ترجمته إلى اللغة اللاتينية .

شبهة "القرآن لا يعدوأن يكون تقليداً مضحكاً للكتاب المقدس" !!

خلص إربينيوس الى أن ما في القرآن لا يعدو تقليداً مضحكاً للكتاب المقدس !! وقد شارك غيره النفور من النبي محمد صلى الله عليه وسلم ومن تعاليمه ...

الرد :

الدارس المتفحص لا يجد فى القرآن الكريم أية ملامح يهودية ؛ فليس فيه تفضيل لشعب على شعب كما قال بنو إسرائيل بأنهم "شعب الله المختار" ، ولكن الإسلام سوّى بين الخلق جميعاً قال تعالى " وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إن أكرمكم عند الله أتقاكم " ( الحجرات :13 ) .

وليس فى القرآن أبدا ما يرفع شأن محمد صلى الله عليه وسلم عن عالم البشر أو تأليهه كما قالت بذلك بعض الجماعات المسيحية بالنسبة للمسيح ولو كان هناك تأثير للمسيحية لتسرب الى الإسلام أهم مبدأ مسيحى وهو تأليه محمد صلى الله عليه وسلم كما ألًّه عيسى عليه السلام(1)

ونستعرض معاً النقاط التالية :

1–أن وحدة المصدر الالهي تجعل من الممكن وجود تشابه القصص القرآني مع القصص التوراتي .

2–إن المقارنة بين القصص القرآني والقصص في الكتب السابقة توضح مدى التحريف الذي تعرضت له الكتب السابقة، فهم يرمون القرآن بالأخذ منهم حتى يداروا ما بكتبهم من تحريف، فالقصص المذكورة في الكتب السابقة يطغى عليها الجانب المادي والصنعة البشرية التي تهتم ببعض التفاصيل والجزئيات التي لا تظهر في القصص القرآني، كما إن كتابة هذه القصص في الكتب السابقة تحوي صوراً فاحشة لا يليق أن يكون مثلها في الكتب المقدسة على عكس القصص القرآني المعجز ولك ان تقارن بنفسك بين قصة يوسف عليه السلام في التوراة والقرآن لتري وتسمع الفرق الواضح بدون وسيط .

3–أن الرسول كان أميا لا يقرأ ولا يكتب، ولم يثبت له صلة باليهود أو النصارى في مكة قبل البعثة فكيف يتأتى له أن يأخذ منهم، فقد ورد في القرآن الكريم الرد على هذه المزاعم حين زعم كفار قريش أن الرسول كان يعلمه غلام نصراني وهو قوله تعالى (وَلَقَدْ نَعْلَمُ أَنَّهُمْ يَقُولُونَ إِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌ لِّسَانُ الَّذِي يُلْحِدُونَ إِلَيْهِ أَعْجَمِيٌّ وَهَـذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُّبِينٌ )

فكيف يمكن للأعجمي أوالرومي أوالفارسي أواليهودي أوالنصراني أن يعلم العربي ويأتيه بقرآن عربي مبين عجز العرب عن الإتيان بمثله !! .
إن هذه الافتراءات لشيء عجاب لا تصدر عن شخص يحترم عقله وعلمه وأبحاثه، لكن الحقد يعمي ويصم .

=====================
(1) أنظر ، أحمد شلبي ، الإستشراق ، تاريخه وأهدافه ، مكتبة النهضة المصرية ، ص35
الإسلام طريق الخلاص ...